التقلبات يمكن أن تلعب أيضًا دورًا في إدارة المخاطر. على سبيل المثال، قد يكون من المنطقي اتخاذ مخاطر أقل أو عدم التداول مؤقتًا عندما تكون التقلبات عالية.
فعند الفقر في وجود استراتيجية قوية لإدارة المخاطر، يمكن حتى لأكثر المتداولين خبرة أن يواجهوا خسائر كبيرة.
مقالات ذات صلة ما هي روبوتات التداول.. وهل هي مجدية للتداول؟ كيفية إيداع وسحب الأموال من حساب التداول في الفوركس كيف تتجنب شركات التداول النصابة؟ دليل نصب شركات التداول الدببة والثيران .. دليلك للتعرف على السوق الصاعدة مقابل الهابطة
تعتبر هذه النسبة جيدة، لأنه حتى إذا خسرت صفقتين من أصل ثلاث، ستظل تحقق ربحًا في المجمل.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
الانتظار للحصول على تأكيد: لا تدخل السوق بناءً على التوقعات فقط.
إدارة المخاطر هي سلسلة من التدابير والأدوات، التي تهدف بشكل أساسي إلى حماية رأس نور المال وتفادي الأثر السلبي لمخاطر السوق.
تقلبات السوق: قد تؤدي تقلبات الأسعار المفاجئة إلى تعطيل خطط التداول.
المساعدة في تحديد أفضل أوقات إغلاق الصفقات ووضع أوامر أخذ الربح ووقف الخسارة.
أوضحنا مُسبقاً إن إدارة المخاطر في التداول اليومي -والتداول بمفهومه الأشمل والأعّم- تُشكل أهمية قصوى، ويُقصد بها مجموعة من التدابير والإجراءات التي تتم قبل أو أثناء التداول، مثل التعيين المُسبق لمستويات وقف الخسارة أو الاهتمام بتنويع الاستثمارات، وتكون الغاية من ذلك توفير أعلى حماية ممكنة لرأس المال وبالتبعية تقليل المخاطر المُحتملة.
الهدف الأساسي من التداول اليومي هو تحقيق أرباح مستدامة، وليس فقط الفوز بكل صفقة. حتى إذا كانت نسبة الصفقات الخاسرة لديك مرتفعة، يمكنك تحقيق أرباح على المدى الطويل إذا كانت الصفقات الرابحة تحقق مكاسب كبيرة مقارنة بالخسائر.
بغض النظر عن مدى جودة الإستراتيجية أو خبرة إدارة المخاطر في التداول المتداول، فإن خسارة المال جزء لا مفر منه أثناء التداول.
يوجد جانب سلبي للمبالغة في إدارة المخاطر، أهمها فرض قيود على المتداول للدرجة التي قد تتسبب في إهداره لبعض فرص تحقيق الربح.
أمّا استراتيجية التنوع في سوق الفوركس تتحقق من خلال تداول عِدة أزواج من العملات.